Press "Enter" to skip to content

دِيوَانُ شِكْسبِير الأَوَّلُ يُبَاعُ بـِ 10 مَلَايِينِ دُولَارٍ

الديوان الأول (1623)، وليام شكسبير.
17 تشرين الأول/أكتوبر – 30 صفر 1442

بِيعَتْ نُسْخَةُ مِنَ الدِّيوَانِ الأَوَّلِ (الفُوليُو الأَوَّلُ) لِلْكَاتِبِ الإنْجِلِيزِيِّ وِليَام شِكْسبِير بـِ 9.9 مِلْيُونَ دُولَارٍ أَمْرِيكِيٍّ فِي مَزَادٍ فِي مَدَينَةِ نيُويُورك.

وَ قَدْ نُشِرَ الدِّيوَانُ الأَوَّلُ لِمَسْرَحِيَّاتِ شِكْسبِير فِي عَامِ 1623 (أَلْفٍ وَ سِتِّمِئَةٍ وَ ثَلَاثَةٍ وَ عِشْرِينَ)، أَيْ بَعْدَ سَبْعِ سَنَوَاتٍ مِنْ وَفَاتِهِ. وَ يُعْتَقَدُ أَنَّ عَدَدَ النُّسَخِ الَّتِي طُبِعَتْ مِنْهُ وَقْتَهَا 750 (سَبْعُمِئَةٍ وَ خَمْسُونَ) نُسْخَةً، وَ بَقِيَ مِنْهَا 235 (مِئَتَانِ وَ خَمْسٌ وَ ثَلَاثُونَ) نُسْخَةً مَعْرُوفَةً. مُعْظَمُ النُّسَخِ البَاقِيَةِ غَيْرُ كَامِلَةٍ، وَ تُوجَدُ نُسَخٌ كَامِلَةٌ فِي عَدَدٍ مِن المَكْتَبَاتِ حَوْلَ العَالَمِ.

 وَ تُوجَدُ أَكْبَرُ مَجْمُوعَةٍ مِنْ نُسَخِ الدِّيوَانِ الأَوَّلِ، 82 (اثْنَتَانِ وَ ثَمَانُونَ) نُسْخَةً، فِي مَكْتَبَةِ فُولْجَر شِكْسبِير فِي وَاشِنْطُن العَاصِمَةِ فِي الوِلَايَاتِ المُتَّحِدَةِ. وَ تُوجَدُ اثْنَتَا عَشْرةَ نُسْخَةً فِي جَامِعَةِ مَايسِي فِي طُوكيُو فِي اليَابَانِ، وَ خَمْسُ نُسَخٍ فِي المَكْتَبَةِ البرِيطَانِيَّةِ فِي لُنْدُن فِي المَمْلَكَةِ المُتَّحِدَةِ.

يَضُمُّ الدِّيوَانُ 36 (سِتَّاً وَ ثَلَاثِينَ) مَسْرَحِيَّةً، 18 (ثَمَانِي عَشْرَةَ) مِنْهَا لَمْ تُنْشَرْ قَبْلَ صُدُورِهِ. وَ بِذَلِكَ حَفِظَ الدِّيوَانُ مَسْرِحِيَّاتٍ مَشْهُورَةً، مِنْهَا: يُوليُوس قَيْصَر وَ مَكْبِث وَ أَنْطُونِي وَ كليُوبَاترَا.

وُ يُعَدُّ شِكْسبِير مِنْ أَشْهَرِ المُؤَلِّفِينَ بِاللُّغَةِ الإنْجِلِيزِيَّةِ. وَ يَعُدُّهُ كَثِيرُونَ الكَاتِبَ الأَكْبَرَ تَأْثِيرَاً فِي تَارِيخِ اللُّغَةِ الإنْجِلِيزِيَّةِ.

الكَلِمَاتُ الرَّئِيْسَةُ – Vocabulary

نُسْخَة
نُسَخ
copy
copies
الدِّيوَان الأَوَّلFirst Folio
كَاتِب
كُتَّاب
writer
writers
مَزَادauction
نُشِرَ
نَشَرَ
was published
published
مَسْرَحِيَّات
مَسْرَحِيَّة
plays
play
طُبِع
طَبَع
يَطْبَع
was printed
printed
prints
يُعَدُّ
عّدَّ
يَعُدُّ
is considered
considered
considers
مُؤَلِّفِين
مُؤَلِّف
authors
author
الكلمات الرئيسة

Be First to Comment

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *