Press "Enter" to skip to content

Posts published in “متوسط”

بريطَانيا: وَفَاةُ المَلِكَةِ وَ رَئِيسَةُ وُزَرَاءٍ جَدِيدَةٍ، مِيزَةٌ جَدِيدَةٌ فِي تويتر، عِرَاكٌ بَيْنَ طَيَّارَيْنِ فِي غُرْفَةِ قِيَادَة طَائِرَةٍ

أَخْبَارٌ فِي كَلِمَاتٍ: وَفَاةُ مَلِكَةِ بريطانيا و رَئِيسَة وُزَرَاء جَدِيدَة. تويتر تُضِيف مِيزَةَ تَحْرِير التَّغْرِيدَة. عِرَاك طَيَّار وَ نَائِبِه فِي طَائِرَة.

مَخْطُوطَةٌ مُزَوَّرَةٌ فِي جَامِعَة، مِنْ وَقْفَةٍ إلَى عَلَامَةٍ تِجَارِيَّةٍ، قَلْبٌ مُحَنَّطٌ إلَى البَرَازِيلِ

أَخْبَارٌ فِي كَلِمَاتٍ: مَخْطُوطَةٌ مُزَوَّرَةٌ فِي جَامِعَة، مِنْ وَقْفَةٍ إلَى عَلَامَةٍ تِجَارِيَّةٍ، قَلْبٌ مُحَنَّطٌ إلَى البَرَازِيلِ

إغْلَاقُ دومينوز، أَمْطَارُ كُوريا الجَنُوبِيَّة، ذِكْرَى ناغازاكي

أَخْبَارٌ فِي كَلِمَات: إغْلَاقُ دومينوز فِي إيطَاليَا، أَمْطَارٌ وَ فَيَضَانٌ فِي كُوريا الجَنُوبِيَّة، إحْيَاءُ ذِكْرَى ضَحَايَا ناغازاكي و هيروشيما فِي اليَابَان.

بركان ساكوراجيما، وثائق سرية في شوارع ألمانيا، ألماسة زهرية كبيرة

أَخْبَارٌ فِي كَلِمَاتٍ: بُرْكَانُ ساكوراجيما يَثُورُ فِي اليَابَانِ، وَثَائِقُ سِرِّيَّةٌ فِي شَوَارِعِ أَلْمَانيَا، أَلْمَاسَةٌ زَهْرِيَّةٌ كَبِيرَةٌ فِي أَنْغُولَا.

حرائق الغابات و معدل الفائدة في أوروبا، ترميم فاسد لمسجد مشهور، الركض القاتل

أخبار في كلمات: تَرْمِيمٌ فَاسِدٌ لِمَسْجِدٍ مَشْهُورٍ فِي إيرَانَ، الرَّكْضُ القَاتِلُ فِي إسْبَانيَا، حَرَائِقُ الغَابَاتِ وَ مُعَدَّلُ الفَائِدَةِ فِي أُورُوبّا.

صُوَرٌ فَرِيدَةٌ لِلْفَضَاءِ مِنْ مِنْظَارِ جيمس ويب

مِنْظَارُ (تِلسكُوب) جيمس ويب يَلْتَقِطُ صُوَرَاً مُذْهِلَةً لِلْفَضَاءِ. فِي أَوَّلِ صُورَةِ نِطَاقٍ عَمِيقٍ تَظْهَرُ آلَافٌ مِنَ المَجَرَّاتِ الصَّغِيرَةِ، بَعْضُهَا بُرْتُقَالِيَّةٌ وَ بَعْضُهَا بَيْضَاء، وَ نُجُومٌ مُعْظَمُهَا زَرْقَاء.

معمول

المَعْمُولُ، مِنَ الحَلْوَيَاتِ العَرَبِيَّةِ المَشْهُورَةِ. يُعَدَُ المَعْمُولُ مِنْ تَقَالِيدِ العِيدِ فِي بَعْضِ البِلَادِ العَرَبِيَّةِ، وَ لَهُ أَنْوَاعٌ وَ أَشْكَالٌ مُخْتَلِفَةٌ.

الشُّرْطَةُ تُوَقِّفُ سَيَّارَةً بِدُونِ سَائِقٍ

سَيَّارَةٌ بِدُونِ سَائِقٍ تُرْبِكُ الشُّرْطَةَ فِي أَمْرِيكَا. وَقّفَتْ شُرْطَةُ سان فرانسيسكو سَيَّارَةً لَمْ تُشَغِّلِ الأَضْوَاءَ الأَمَامِيَّةَ، وَ عِنْدَمَا اقْتَرَبَ الشُّرْطِيُّ مِنْهَا وَجَدَهَا بِدُونِ سَائِقٍ.